#بارت ايرمان يعلن ان محمد صلى الله عليه و سلم حق بطريقة غير مباشرة
الاثنين، 22 يناير 2018 يناير 22, 2018
#بارت ايرمان يعلن ان محمد صلى الله عليه و سلم حق بطريقة غير مباشرة
هنالك شيء مهم جدا قاله بارت ايرمان عالم النقد النصي المعروف في كتابه ...
How jesus became god
How jesus became god
قال بكل وضوح ...
ان سيدنا عيسى عليه السلام في الكتاب المقدس عند النصارى قد تنبأ عن رجل سياتي بعده ..
و هذا الرجل سيرسله الله بقوة عسكرية ..
و ان هذا الرجل سيقيم مملكة الله العسكرية بقوة السيف و السلاح ...
مملكة الله على الارض ...
ثم بعدها يعود سيدنا عيسى عليه السلام .... و يعيش ضمن مملكة هذا الرجل الاخر راضي به و بحكمه
هذا الكلام قنبلة بكل معنى للكلمة
لانه ياتي من اكبر علماء النقد النصي في العالم الغربي
لازم يا اخوة حد ينشر هذا الكلام ...
والله انه لحجة عظيمة على النصارى
و ممكن يسلم بسببه الكثير اذا نشرناه ....
خصوصا ان بارت ايرمان ليس منحاز للاسلام
It was going to be brought by the Son of Man, who=
came in judgment against everyone and everything opposed to God. Then the kingdom would arrive.
And I think Jesus believed he himself would be the king in that kingdom.
ان سيدنا عيسى عليه السلام في الكتاب المقدس عند النصارى قد تنبأ عن رجل سياتي بعده ..
و هذا الرجل سيرسله الله بقوة عسكرية ..
و ان هذا الرجل سيقيم مملكة الله العسكرية بقوة السيف و السلاح ...
مملكة الله على الارض ...
ثم بعدها يعود سيدنا عيسى عليه السلام .... و يعيش ضمن مملكة هذا الرجل الاخر راضي به و بحكمه
هذا الكلام قنبلة بكل معنى للكلمة
لانه ياتي من اكبر علماء النقد النصي في العالم الغربي
لازم يا اخوة حد ينشر هذا الكلام ...
والله انه لحجة عظيمة على النصارى
و ممكن يسلم بسببه الكثير اذا نشرناه ....
خصوصا ان بارت ايرمان ليس منحاز للاسلام
It was going to be brought by the Son of Man, who=
came in judgment against everyone and everything opposed to God. Then the kingdom would arrive.
And I think Jesus believed he himself would be the king in that kingdom.
He did not preach the violent
overthrow of the Roman armies. And he talked about someone else, rather than himself, as the
coming Son of Man.
و هذا الكلام أكثر وضوحا أيضا من نفس الفصل
I have already argued that he did not consider himself to be the Son of Man, and so he did not consider himself to be the heavenly angelic being who would be the judge of the earth. But he did think of himself as the future king of the kingdom, the messiah.
و بارت إيرمان ليس الهدف من كلامه أن يقول أن المسيح بشر بنبي آخر يأتى بقوة عسكرية فهو يبحث فى كيف كان (يسوع الناصرى) يرى نفسه ؟ و هل رأى نفسه ملك اليهود أم لا؟ و هل رأى نفسه إلها أم لا؟ و قد خلص إلى أنه كان يرى نفسه ملك اليهود و لكنه لم يرى نفسه إلها ... و يقول أنه كان دائما يتحدث عن (المملكة) أو (الملكوت) و يتحدث عن ابن الإنسان (الذى سيؤسسها) و كأنه شخص آخر و يبدو أنه و كأنه كان لا يرى نفسه (ابن الإنسان) و لكنه كان يرى نفسه ملكا لهذه المملكة و هو لم يكن يرى نفسه إلها و إن ككانت هناك نصوص نسبت للمسيح فى إنجيل يوحنا قد تعطى انطباعا أنه كان يرى نفسه إلها مثل (من قبل أبراهام أنا كائن) و (أنا و الأب واحد) و (من رآنى فقد رأى الأب) و لكن فى الغالب هذه النصوص لم يقلها المسيح حقيقة و خاصة أنها لم ترد فى الأناجيل الأخرى غير إنجيل يوحنا ... و لكن الكلام إلى حد ما ملفت للنظر هذا الكلام موجود فى الفصل الذى سأضع رابطه ولكن يجب قراه الفصل كامل لتفهم المعنى وهذا الرابط كتبه الصديق #عبدالله مجاهد أتباع المرسلين
overthrow of the Roman armies. And he talked about someone else, rather than himself, as the
coming Son of Man.
و هذا الكلام أكثر وضوحا أيضا من نفس الفصل
I have already argued that he did not consider himself to be the Son of Man, and so he did not consider himself to be the heavenly angelic being who would be the judge of the earth. But he did think of himself as the future king of the kingdom, the messiah.
و بارت إيرمان ليس الهدف من كلامه أن يقول أن المسيح بشر بنبي آخر يأتى بقوة عسكرية فهو يبحث فى كيف كان (يسوع الناصرى) يرى نفسه ؟ و هل رأى نفسه ملك اليهود أم لا؟ و هل رأى نفسه إلها أم لا؟ و قد خلص إلى أنه كان يرى نفسه ملك اليهود و لكنه لم يرى نفسه إلها ... و يقول أنه كان دائما يتحدث عن (المملكة) أو (الملكوت) و يتحدث عن ابن الإنسان (الذى سيؤسسها) و كأنه شخص آخر و يبدو أنه و كأنه كان لا يرى نفسه (ابن الإنسان) و لكنه كان يرى نفسه ملكا لهذه المملكة و هو لم يكن يرى نفسه إلها و إن ككانت هناك نصوص نسبت للمسيح فى إنجيل يوحنا قد تعطى انطباعا أنه كان يرى نفسه إلها مثل (من قبل أبراهام أنا كائن) و (أنا و الأب واحد) و (من رآنى فقد رأى الأب) و لكن فى الغالب هذه النصوص لم يقلها المسيح حقيقة و خاصة أنها لم ترد فى الأناجيل الأخرى غير إنجيل يوحنا ... و لكن الكلام إلى حد ما ملفت للنظر هذا الكلام موجود فى الفصل الذى سأضع رابطه ولكن يجب قراه الفصل كامل لتفهم المعنى وهذا الرابط كتبه الصديق #عبدالله مجاهد أتباع المرسلين
#إعادة نشر
This entry was posted on يناير 22, 2018, and is تسميات
. Follow any responses to this post through RSS. You can leave a response, or trackback from your own site.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق